لا لترحيل الأطفال
14/08/22
كانت المظاهرة التي أقيمت يوم السبت، 13\8، لمنح أطفال مهاجرات العمل مكانة قانونية، قوية ومؤثرة. لم أستطع وقف دموعي عند سماعي لبيث، إحدى الأمهات الفيليبينيات، تتحدث عن حياتها وحياة طفلتها البالغة من العمر 15 عامًا في ظل الخوف من الترحيل.
تبرع مئات الحراكيات والحراكيين لإقامة المظاهرة وحضروا لدعم مئات الأطفال الإسرائيليين القابعين تحت خطر الترحيل الدائم ولمطالبة لابيد بمنحهم مكانة قانونية على الفور. انضم إلينا فنانون وفنانات وناشطون وناشطات من منظمات وخلفيات مختلفة لكن هدفًا واحدًا جمع بيننا: جميعنا نعارض ترحيل الأطفال!
نضالنا المشترك من أجل الأطفال ما زال في أوجه، لكن رئيس الوزراء لابيد وصانعي القرارات الآخرين لا يمكنهم التغاضي عن مظاهرتنا وأصدائها الإعلامية.
شكرًا للناشطات والناشطين الذي تبرعوا وقدموا إلى المظاهرة وشكرًا لشركائنا منظمة الأمهات UCI، ״ثقافة التضامن״، و-״أحوتي״
تصوير: أورن زيف